قصة فتاة تبلغ من العمر 22 عاما واحبت ولد يبلغ من العمر 14 شوفوا فارق العمر
اسمها ليلى وهو اسمه محمد
وكانت تحبه حب جنون وهو يلعب بأفكارها ويشوف ليوين بيوصل هذا الحب ........ ....
وبعد مرور سنين من الحب كبر الحب بقلب ليلى وفي يوم من الايام فكر محمد يخونها وهو يقول في نفسه بس على شنو
تعرف على فتاة بعمره وتبلغ من العمر 28 عامومرت بهم الايام وما خبر ليلى وفكر يتركها
وحب ساره حب حقيقيفستغربت ليلى من محمدهو الحبيب الصغير اللي مايستغني عنها ولا هي تستغني عنه
لا اتصالات لا رسايل وتحاول الاتصال فيه ديما مقفل وترسل له مسجات ما يرد عليها
بعدين فكرت تراقبه روحاته ورداته
وبعد اسابيع من المراقبه عرفت ليلى انه يواعد فتاة اسمها ساره وتوصلت ليلى لها ولكن لم تتعرف على وجهها وعرفتها ساره وفي الوقت ذاته حاولت ليلى تهديد ساره ولكن دون جدوى سارعت سارة بالهرب بالسياره فلحقت ليلى ساره بالسياره وكانت مطارده داميه بينهما حتى اتصلت ساره بمحمد
وهي لا تعرف ان ليلى تحب محمد فلحق بهم واوقفهم وترك سارة تذهب فحدث الشجار بين حمد وليلى
وقالت له من هذه قال لها زوجتي فأصطدمت ليلى من الخبر وركبت السياره وجلست وهي فاقده الوعي وتركها محمد وذهب الى ساره لكي يعرف منها الموضوع بالكامل كيف عرفت ما ادراها
فقالت ساره هذه بنت عميولكنها لم تعرفني اي لم ترى وجه ساره لانها كانت منقبه فقال بسيطه وفي اليوم التالي قال لساره
لنكون صريحيين
هل تحبينني قالت اكيد
قال وانا احبج بعد ليش ما نتزوج\
ففرحت ساره وهي حجله وذهبت لبيتها لكي تخبر والدتها وبعد اسبوع ذهب محمد ووالده ووالدته لكي يمد يده لأحذ ساره والزواج بها
فرحبت بهم والدتها واستضافتهم وبعد مورو اسابيع استعد محمد وساره للزواج وفي اليوم ذاتهقالت ام ساره لساره اتصلي بعمك لكي يكون وليك في العقد للعم بأن والد ساره متوفي
فتصلت به ونسيت امر ليلى ومحمد ايضا نسي امرها وقالت لعمها الموضوع فقال عمها لما لم تحبريني من البدايه ولكنه فرح بزواج ابنة اخيه المتوفى
وفقالت ساره وهي تضحك من الفرحه حدث كل شي بلمح البصر
فأخبر عمها زوجته وابنائه وبناته بالعرس ففرحوا جميعا والى الان لم تعرف ليلى ان ساره هي من اختطفت حبيبها الصغير
فذهبوا جميعا لبيت ام ساره وكانت ساره غير موجوده في المنزل فقد ذهبت لصالون لليلة ملجتها
وذهب محمد وعم ساره للقاضي
وفي الليل عاد محمد وعم ساره فرأتهم ليلى ففرحت وتعجبت
قالت في نفسها محمد رجع لا ومع الوالد الله يستر وهي تضحك في وجه محمد
واذا بالصدمه سارة تجلس في مؤخرة السياره واسرعت ليلى الى داخل المنزل دون ان يراها احد ودخلت للمطبخ وفتحت اسطوانة (السلندر) الغاز واقفلت النوافذ وكذبت على اخيها الصغير ان يخيل لهم ان هناك اي في المطبخ مفاجئة ونجح في ذلك ودخلو جميعهم للمطبخ
واقفلت الابواب
وبيدها عود ثقاب
وقالت انه يوم الحساب
وبعد الكلام الطويل وهي تهدد بهم
وتلعن بهم واشعلت النار وماتوا جميعهم مع اخوانها ثلاثة اولاد وبنتان وامها وابيها وساره و امها ومحمد ووالدته ووالده واخيه الصغير ولم يبقى منهم الا اخ ليلى الذي دعاهم الى المطبخ
وهو لم يسلم من شر الساحره وتشوه جسمه
قصة حقيقيه
جميع الحقوق محفوظه لدى الشاعر المفقود ( اســـ [email]الا@ـــات[/email] ـــيــر)